:: مسـاحتي الضائعة – سراااب الدوحه ::

تتسارع الكلمات .. بتسارع دقات الساعه

وحينها أسئل نفسي ذاك السؤال

من يكتب الثاني ؟ انا ؟ ام كلماتي تكتبني ؟

…

كم أحاول الأبتعاد كثيراً عن كلماتي .. وكتاباتي .. واحساسي ..

هنا وهناكـ وفي كل مكان .. ولكنها مرات تهجم علي وكأني ذاك الحبيب

وهي الحبيبة …

فتاتيني في كل جانب / عن الشوق / والحب / والأشتياق / والمحبـة / والأغتراب / والتيه / والبعـد

مفردات كثيرة تكــاد تقصف بي

فماذا أكتب حينها  ؟

لا شيء

بااات حضوري باااهت ..

وباتت كلماتي تدور بداخلي يميناً وشمالاً ..

ماعدت أقوى على تسطير أحساسها وثورتها في ســطور ..

/ ليت الزمان يعـود /

أو ربما ليته لم يكن

/ أو لعل القادم أجمل /

/

كنت هنا مجدداً

/

/ مقتطفااااات / / لعلها تعبر عن بعض مما هناااا //

شكراً لكاتبها / ولإحساسه /

—————–

أكــذب عليك إن قلت عايش وفرحــــان ..
…………….واكذب عليك ان قلت موتي كفااااااااااانــي

من ياخـذ همومــي ويعطيني إنســـااااااااان ..
……………….ماجــاه مثل اللي من الحزن جاااااااااانـي

————

ماعرفتك ! وشفتك مثل : ريم الفلا ،
الكبر شين .. وإلا نور عيني ~ بخيل ؟

إي عرفتك ! حبيبي الأولي { يا هلا } ..

مرحبا فيك من بعد الغياب الطويل ،

فاتك الفوت ولما فات ، صوتك علا ..
لا تنادي المحبه { رجعتي } مستحيل !

ماتفيدك حلاتك .. ما يدوم [ الحلا ] ،
ليت روحك جميله دام وجهك جميل

قلت لك ياتحبْني حيل ~ وإلا – فلا
إللي مثلي ( أناني ) مايحب القليل

إنت هَمٍ { ثقيل } ومن حياتي إنجلا ،
صرت هَمْ بحياتك وأدري همّك ثقيل !

دايم اتقول ~ إنك ( غير كل الملا ) ..
وآنا قايلك إني شخص ماله : مثيل

الدليل : إنه قلبي ~ في غيابك سلا ،
يوم غيري عيونه من فراقك تسيل !

إنت غلطه بحياتي في [ كتاب الغلا ] :
مامحيتك ولكن .. منجبر ع الرحيل

لا هلا ترد { قلبي } لا ولا مسهلا
شفت قاتل بعمرك يرضى عنْه القتيل !

رحت عنك وباقي لي أثر و البلا :
أدري دورت مثلي وما لقيت البديل

————————

يقال ان الحنين يطيل في عمر السنين

ويجعلها أطول وأطول

لربما هو ذلك

،، في تلك القيلولة ،، حاولت أن أتذكر كم كتبت أن الغياب قاسي

والشوق أقسى ،

ولكن الأقسى من ذلك هو

اللاإحساس بالمكان والزمان

وبكل الحروف التي قرئت وكتبت ..

وكأن كل شيء طيء النسيان

،،

فما أتعب احساس اللحظة

،، حين يكون الغياب والحضور واااحـد ،، سياان

وشتاااان بينهما

،،

علني أنسى

أنسى

أنسى

أنسى

لربما