:: مسـاحتي الضائعة – سراااب الدوحه ::

فالصباح كان جميلاً ..

وها نـحن نعــود مساءً لنعيش لحظات ً أجمـــل ..

حــين نبدأ .. جميل أن نبدأ بالورد ..
لما لا .. فهو لغـــة الحروف الناطقــة ..

فكم من عاشــــــقين ، وغارقين ، وعابري سبيل
يحملون بقلوبهم مساحات من ورد ..

فالورد لغــة جميلـــــة // بها من الوفاء // والأخلاص // وكل المشااااعر

فأذن .. توقف .. وبااادر بأهداء كل من حولكـ من المساحات المزروعــة بداخلك

وردة ..
ولا تتردد ..

ولا تنتظر مقااابل ..

بمناسبــــــ ة أو دونها ..

//

\\

( قد تكون الحروف صعبــــــة كتابتها // ولكن بالورد كل الحــروف تختصر )
فكيف لا وهي تمتزج بالقلب ..

حينها يكون إحساسها أقوى .. وأجمل ..

:: أعلم بداخل نفسي أنني لو أكتب عن الورد لن أفيه حقــ ه
فحبي له أكبــر من مجرد ســطور :: ( متع ناااظركـ باخر الموضوع )

//

//

فتحيــــــــــة لكل عــين تمر بإحساسها هنا
ولكل قــلب يدب بداخلـــ ه النبض .. ليجاري حروفاً نكتبها ..

وإحساساً ننثر عبيـــــــره بنقاء ..

لكــمــ من أعماق أعماق قلــبي ..

بعدهــا لكمـ

دعــــوة مسائيــــ ة من خالص دعاائي

( لكل من يقرأ هذه الحروف – نسأل الله أن ينزل عليكـ سعادة ً لا تزول وفرحاً يطول )

//

\\

//

في هذا المساء
الكثير مما يدور بداخلي ..

ولكن سأبدأ بأبتسامــــــ ة

فهي دعـــــوة لكل مكشــر
دع نفســك وحلق في سماء الأبتسااامـــــ ة ( تبسـمك في وجـه اخيك صدقـ ة )

فلا تحرم نفســك من الصدقــ ة / ولا تحرم كل من حولك من أبتسامتــكـ

سحر الأبتســــــامــ ة
الأبتسامة لها سحـر يتسلل للنفس فيزيح كل الهموم اللي فيها ..

يالله ( كل واحــد يطلع ضروووســــــــه )

وحبتين لكل واحـد يسمع الكلام ..

طبعاً البنات يحترون // يبون يعرفون معنى ” حبتين ” // حبتين علامــة النصر
كما بالصوره أدناااه ..

أما البنوتااات هالصورة تنفع معاااهمـ مع أنهم يحبون باللي باخر الموضوع ..

//

//

ولنواااصل مشواار الأبتسااامـــــ ة
من خلال سفري في الأنترنت هنا وهنا

لقيت صووورة تكسر الخاااطر
تعبر عن نهاااية الأدمـــــان ( تحذير للشباب والبنات ) ..

//

//

//

\\

\\

\\

نترككــمـ بحفــظ الله ورعاااايــتــــ ه ..

ـ // أخوكمـ vip // ـ

//

لمحبي الورد هذا الفاااصل ـــ من إبداع Miss UAE

ارجع لطبعك واحبابك
اخاف تذبل مع الايام
يا ورد

ورد جوري فوع وجناتكـ والزمرد فيه خصيتـــهـ
والمحاسن في تحياتكـ رد قلبي يوم شليتــهـ

مــطر ذات عيــد ..
أخذني لأتذكر عيـد الأمسـ ..
واليوم .. والغــد ..

وجعل السؤال يكبر بداخلي ..
أما زلت هنا ..

أحمل ذلك القلب ذاتـه ..
والحروف ذاتها ..
والنبض ذاته ..

أم أنني كبرت قليلاً ..
وأصبحت الحروف أقدمـ وأتعب ..

فهناك ذات عيـد ..
ظننت أن لا شيء ينتهي ..
وأن المشاعر لا تموت ..

وأن الفراق ماهو إلا حروف نكتبها ..

ولــــــــكـ //ن ..

ليته كان ذلــكـ ..

فمنذ ذلك العيـد ..
وحروف ضاعتـ .. وكلمات تاهتـ ..
ونبض فقــد ..

ولم يبقى سوى ..
بضع ذكريــــــــات ..

بعضها طوي ..
وبعضها تبخـر ..

فيالها من أيام ..
لا أدري أسرقتني ..
أم سرقتها …

سيبقى وتبقى هذه الأسئلة ..
حبيســة صدري ..

لعيد الغــــد
وبعـد الغــــــد ..

وحديثاً :-
بات كل ما بالأمـس يؤلم مفردات أحرفي ..
وكأنني أنتزعها من نفسي ..
فلا أدري هل ما زلت أتنفسها بداخلي ..
أم أن وجعها أجتاحه الحنين للشفاء ..

فتلكـ الوردة المعلقـة بجـدار الذكرى ..
شيئاً فشيئاً ذبلت أطرافها ..
وأحترق نبضهـا ..
وتفحمـ إحساسهـا ..
وبقي رماد ذكراها يتطاير بداخلـــي ..
ليزيــــــــد حـنـيـنـي كلما مرت بي الذكرى ..

لأعـــــود لـعيد كنا نتشاركــــه معاً ..

فهنــاكـ // خلف نافذة عمري //
كنت أراقب ذلك المــطر بداخلي ..
يزداد شيئاً فشيئاً ..

فيغرقــني شوقاً ..
ويسقي كل أوردتي حباً ..

ويجـدد كل ما بداخلي ..

هو كـذلكـ ..
كان هنــاكــ ..

ومازال بذاكرتي // كل عيـــد..